في الشريط المسمى شريط ( التوبة) المسجل في شركة تسمى " شركة النور" يعد النظرة المحرمة من الكبائر ثم بعد ذلك يعدها من الصغائر .
الرد:
إن هذا التخبط لا يدل على دراية للرجل بل وَهْمٌ واختلاط والصحيح أن النظرة المحرمة هي من الصغائر ولا تصل الى حد الكبيرة كالزنا و شرب الخمر وقتل النفس وهذا الأمر معلوم من الدين بالضرورة وهو محل إجماع أي أنها محرمة لكنها من الصغائر
الأحد، يناير 23، 2005
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.